الأفضل شرعاً أن تبقى في بيت زوجها ما لم يؤدي ذلك إلى حدوث مشاكل، لماذا؟ لأنهما إذا كانا قريبان من بعضهما فسيتيسَّر الرجوع، على أن تحفظ نفسها منه ولا يحدث ما يُعكر الصفو بينهما.
لكن إذا كان الموضوع زائد عن الحد وإذا بقيت معه فستزيد المشاكل فنقول لها إبعدي عنه لتفادي زيادة المشاكل، لكن هي الأفضل أن تبقى في بيت زوجها مع الوقاية والحفظ.